العاشر من ديسمبر 2015، أى بعد قرابة 67 عام من إصدار الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي جاء كأول وثيقة عالمية صاغها ممثلون من مختلف الخلفيات القانونية
العاشر من ديسمبر 2015، أى بعد قرابة 67 عام من إصدار الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي جاء كأول وثيقة عالمية صاغها ممثلون من مختلف الخلفيات القانونية
“كل الناس سواسية أمام القانون ولهم الحق في التمتع بحماية متكافئة دون أية تفرقة”، و”من حق أى فرد، لدى الفصل في أية تهمة جزائية توجه
-انتهاكات لا تتوقف , خرق لكافة القوانين , وضرب بعرض الحائط لكل ميثاق من مواثيق حقوق الإنسان الدولية , فعلى الرغم من جميع ما نصت
“الحرية الشخصية حق طبيعى، وهى مصونة لا تُمس، وفيما عدا حالة التلبس، لا يجوز القبض على أحد، أو تفتيشه، أو حبسه، أو تقييد حريته بأى
– في ظل صمت المؤسسات الحقوقية , ودون سماع أدنى اعتراضٍ من قِبل المجالس المعنية بقضايا المرأة, والتي لاطالما صدحت مناديةً بتلك الحقوق , وبعد