أقسام الشرطة , مجرد ذكر الاسم أصبح يُنذر بقدر لا يُحصى من الانتهاكات بحق كل من يدفعه القدر للتواجد هناك , لم يتوقف الأمر على
أقسام الشرطة , مجرد ذكر الاسم أصبح يُنذر بقدر لا يُحصى من الانتهاكات بحق كل من يدفعه القدر للتواجد هناك , لم يتوقف الأمر على
” الحرية الشخصية حق طبيعى، وهى مصونة لا تُمس، وفيما عدا حالة التلبس، لا يجوز القبض على أحد، أو تفتيشه، أو حبسه، أو تقييد حريته
” حرية الفكر والرأى مكفولة. ولكل إنسان حق التعبيرعن رأيه بالقول، أو بالكتابة، أو بالتصوير، أو غير ذلك من وسائل التعبير والنشر ” -هكذا نصت المادة
– استمرارا لسلسة الانتهاكات الصارخة التي تنتهجها قوات الأمن بحق طالبات الجامعات المصرية , وفي مخالفة فجة لكل القوانين ومواثيق الشرف , لازالت قوات الأمن
“وأن يُقدَّم إلى سلطة التحقيق خلال أربعٍ وعشرينَ ساعة من وقت تقييد حريته” كان هذا جزءًا من نص المادة رقم (54) من الدستور المصري لعام