في ذكرى اليوم العالمي للإخفاء القسري، ما زال طلاب الجامعات والمعاهد المصرية يرزحون تحت وطأة ممارسات الأجهزة الأمنية للسلطات الحالية ومن بينها جريمة “الإخفاء القسري” والتي
في ذكرى اليوم العالمي للإخفاء القسري، ما زال طلاب الجامعات والمعاهد المصرية يرزحون تحت وطأة ممارسات الأجهزة الأمنية للسلطات الحالية ومن بينها جريمة “الإخفاء القسري” والتي
– عام ونصف على فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة , و لم يكن القتل والحرق والإعتقال خارج إطار القانون والاستخدام المفرط للقوة والعنف تجاه المعتصمين